مجتمعنا يحترم خيارات الإنسان من دون أي تميز أو قيود و من الناحية الثقافية والصحية والاجتماعية وعلى تحسين نوعية حياة أفرادها وذلك بالقيام بحملات توعية من أجل الصحة الانجابية والجنسية والحقوق ذات العلاقة عن طريق الدعوة وتقديم الخدمات خصوصاً للأسرة الفقيرة, الغاية منها جعل جميع المراهقين والشباب على وعي بحقوقهم وقادرين على اتخاذ قرارات وخيارات مبنية على المعرفة حول قضايا الصحة الانجابية والجنسية بما يتلاءم مع القيم الاجتماعية وقد بدأنا العمل على هذا الاتجاه ضمن الخطة الجديدة لعام 2010-.2012‏